دلالات دم الحجامة

⭕ دلالات دم الحجامة ⭕

✒ عدم خروج الدم: ▪قد يستدل به على سلامة الجسم للشخص وهذا نادرآ ما نجده في طبيعة عملنا نظريآ ، ▪دم أحمر سائل : قد يستدل به على سلامة ذلك الموضع من العلل . ▪دم اسود سائل : يستدل به على وجود أخلاط ضارة " دم فاسد " في ذلك العضو . ▪دم أسود متخثر : يستدل به على وجود أخلاط كثيرة ضارة في ذلك العضو . ▪توقف خروج الدم، أو خروج البلازما المادة الصفراء يستفاد منه على نهاية الحجامة، ويجب التوقف وعدم المبالغة في السحب , ✒ للإغماء أسباب يجهلها كثير من الناس ،حتى الحجام نفسه إلا من رحم الله . 🚫 أسباب الإغماء أثناء الحجامة 🚫 1)- الخوف الشديد : احيانآ يأتي المريض أو الشخص لعمل الحجامة عند الحجام تجده في قلق نفسي شديد وخوف و تردد ، وحين يسحب منه الدم من شدة خوفه يشعر بدوار بسيط ، حتى في الأمثال يقول الشخص مثلاً ،حين يفزعه الحادث أو الأمر خفت حتى الدم نشف أوتوقف من شدة ( الخوف ) هذا في الأمثال ، فالخوف الشديد يسبب الإغماء البسيط ويجب أن يكون لدى الشخص الإرادة الكافية والممكنة . 2)- العين و الحسد : حين عمل الحجامة للشخص، لا يدري أنه مصاب بالعين أو الحسد مثلاً ، فتراه يشعر بدوار و دوخة بسيطة جدآ مع حرارة أو تعرق، فبمجرد أن يستلقي الشخص على ظهره متمددآ على الأرض ،و رافع رجليه إلى الأعلى حوالي أقل من نصف دقيقة، يرجع الشخص طبيعي إيجابي من حيث الخفة و النشاط و بياض في الوجه، فالحجامة تقوم بفضل الله على خروج العين و الحسد، وراحة نفسية بشكل خيالي . 3) - المس : نعم الحجامة تعالج المس الشيطاني ،حيث يشعر المريض بدوخة بسيطة ،ثم إغماء مع شخير و تشنج، يستمر حوالي أقل من عشرين أو ثلاثين ثانية فقط ، و من بعدها يشعر الشخص بخروج العرق منه و الحرارة البسيطة، و من ثم يشعر الشخص بالنشاط والحيوية، كأنه خرج من داخل جسده حمل ثقيل . 4) -السحر بأنواعه : من أعراض ذلك الدوخة البسيطة، و الحرارة و العرق و التشنج و الإغفاء والشخير، و من بعدها يشعر المريض أنه يرغب في الإستفراغ ،ثم يستفرغ ما في بطنه أو من معدته الأخلاط الرديئة المأكولة أو المشروبة ،بفضل الله و كرم منه وحده ، أو يشعر أنه يريد أن يتبرز أو يتغوط، يريد دورة المياه فيخرج الشر منه عن طريق الإسهال و لله الحمد و المنه ، ثم من بعد ذلك تجد الشخص في تحسن صحي كبير وعال 📌 فهذه الأعراض التي تسبب أحيانا الدوخة أو الإغماء البسيط ،و ليس كل الناس يحدث معه ذلك و لكن بفضل الله يبرأ كثير من الناس عن طريق الحجامة النبوية، من آثار السحر و العين و المس و الحسد بأنواعه ، فالحجامة لا تسبب الإغماء أو أعراض جانبية ، فأغلبية الناس لا تشعر بالدوخة أو الإغماء مع أنها في نفس المواضع للحجامة (إن في الحجم شفاء ) متفق عليه . 📌 الأعراض الجانبية البسيطة : بعض الناس والحمد لله أنهم قلة يشعرون بإرتفاع بسيط في درجة الحرارة، وذلك بسبب إرتفاع المناعة لإسترجاع الشهية للجسم، فهي إفادة كبيرة للشخص ،ولا يمكن أن تكون ضرر ، وبعضهم يشعر بغثيان المعدة (ولهذا السبب يمنع الشخص من مشتقات الألبان والحليب لأنها تزيد الغثيان ) أو بالإسهال نتيجة تنشيط القولون والتنظيف حول الأمعاء وهذا أمر طبيعي ومفيد